تقرير: علي سمودي-جنين-القدس تكرس الطفلة عبير 11 عاماً، موهبتها الأدبية في إلقاء الشعر وأناشيد التراث الشعبي والوطني، للأسرى الذين أصبحوا نشيدها الدائم، وطريقتها الوحيدة، لتخفف حزنها ووجع أسرتها منذ انتزاع الاحتلال لوالدها الأسير جلال جمال ملحم، وزجه خلف القضبان، فكلما سيطرت عليها مشاعر الألم، تغني لوالدها والأسرى وهي تمسح دموعها وتتضرع لرب العالمين أن …
مغامرة الكتابة وتهريبها في كبسولة.. إنها معجزة أدب الأسرى الفلسطينيين