في سنة 1872 تقدمت فتاة حائرة متسخة بالوحل من أحد رجال الشرطة في أحد مناطق مدينة نيويورك، وخاطبته بلغة أجنبية، فحاول بعض المارة تقديم المساعدة لها، لكن الفتاة كانت تعاني من فقدان للذاكرة، وقد ساهمت إحدى الجمعيات الخيرية الفرنسية في مساعدتها على إستعادة عافيتها، وبعد التحقق من هويتها عرفوها بانّها “أديل هوغو” إبنة أبرز أدباء …
ظهرت المقالة ابنة اديب فرنسي كبير أولاً على الجزائرية للأخبار.
#مزامير_داوود_الدولية #شاهد.. الشيخ المعصراوي يثني على أداء ابنة الجزائر آية