في هذه الرواية “أنا لا أخافك أيها الموت”، تبرز إحدى أخطر جدليات الفساد فيالأرض. فعلى مر تاريخ البشرية كانت متلازمة اجتماع السلطتين السياسية والدينية منأكبر منافذ الفساد في الأرض ومصدراً من مصادر الشر العميم، مما يعكّر صفو خلافة اللهفي الأرض ويعطل رسالة الحياة، لأنه مما يقلب الموازين ويزور الحقائق البدهية ويعكسالبديهيات. والتاريخ شاهد على ذلك، …
ظهرت المقالة أنا لا أخافك أيها الموت أولاً على الجزائرية للأخبار.
أحوال الدنيا لا تستحق الهموم.. فهي بيد الحي القيوم