أنا صديقتكم أمينة من باب الزوار، موظفة في مؤسسة اقتصادية هامة وأشغل منصبا مهما مكنني من الظفر بمرتب لا بأس به والحمد لله، ولم يكن ينقصني في حياتي سوى إكمال نصف ديني وتكوين أسرة، وسعدت كثيرا عندما أخبرني زميل لي في العمل عن رغبته في الارتباط بي، أخبرته دون تردد أنني قبلت طلبه ما …
ظهرت المقالة أمي ترفض زواجي لأبقى أصرف على أخي المنحرف أولاً على الموعد.
حفاظا على حريتها.. مؤسسات ثقافية فلسطينية ترفض التمويل الغربي