أنا شابة من العاصمة، عمري 33 سنة، توقفت عن الدراسة بعد عدم تفوقي في شهادة التعليم المتوسط، وحينها قررت البقاء في البيت لمساعدة والدتي في شغل البيت وتربية إخوتي الأصغر مني، وفعلا قمت بهذه المهمة على أكمل وجه، لكن الآن ولما كبر إخوتي انقلبت الأمور ضدي والكل يعاملني كخادمة، إلى جانب شتمي ووصفي بصفات ذميمة …
بعد حل مشاكلهم من طرف صفحة “زاوية خاصة” واستطاعوا أن يتخلصوا من معاناتهم والعقبات التي اعترضت حياتهم بسبب تلك المشاكل، وبفضل مساعدة صفحة “زاوية خاصة” تمكنوا من الخروج منها، وأصبحوا اليوم أصدقاء لهذه الأخيرة يتواصلون معنا وأيضا يطرحون عليها كل ما يعترض حياتهم من مشاكل للخروج منها سالمين. وفيما...
ضاع حلمي ولا أحد يدري بهمي..