قال يوما شاعر صهيوني يدعى يهودا عميحاي :” إن فلسطين وطني الذي يمكنني فيه أن أحلم دون أن أسقط، وأن ارتكب أعمالاسيئة دون أن أضيع، وأن أهمل امرأتي دون أن أصبح معزولا، وأن أبكي دون خجلوأن أخون وأكذب دون أن أتعرض للهلاك. ” صبحة بغورةلم يكن صوت هذا الصهيوني سوى صدى دائم التردد لحقيقة …
ظهرت المقالة أخلاقيات بروتوكولات حكماء صهيون أولاً على الجزائرية للأخبار.
اتصال | التوقيع على ميثاق أخلاقيات الممارسة الإعلامية