قدر الجزائر أن تقود المعارك؛ معارك الصمت والكلام.. معارك الحرب والسلام.. معارك العزّة والجلال والإكرام.. كيف لا، وهي قبلة الأحرار ومكة الثوار، التي لا يعرف قدرها سوى الشرفاء الكرام والأحرار العظام، من كل جنس ومن كلّ الأوطان، فلا يعزّها إلا عزيز ولا يذمها إلا ذليل ولا يبخسها إلا لئيم.....
أكد الدكتور نايت قاسي إلياس، عضو المجلس العلمي للمركز الوطني للدراسات التاريخية والحركة الوطنية، بوزارة المجاهدين وذوي الحقوق أن الاحتفاء باليوم الوطني للشهيد المصادف للثامن عشر من فيفري، ينم عن إرادة الدولة الحاسمة في الوقوف وقفة عز واعتبار وعرفان ووفاء لهؤلاء الشهداء والعمل على تجسيد رسالتهم في بناء جزائر...
نقاش الظهيرة | السياسة الخارجية في برامج المترشحين.. ثبات على المواقف وأمن الجزائر خط أحمر