نشرت المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين بيانا هاما لزبائنها الكرام مفاده أن السلطات الوصية أقرت تدابير تنظيمية خاصة بموسم الاصطياف لسنة 2025
و ذلك حرصًا منها على توفير كل الظروف المواتية لاستقبال أمثل للعائلات خلال العطلة الصيفية.
حيث تم في هذا الصدد منع دخول السيارات الجديدة أو الأقل من ثلاث سنوات في إطار الاستيراد ، بالإضافة إلى المركبات النفعية (fourgon)، والمركبات التي تفوق السبعة مقاعد عبر موانئ الجزائر العاصمة و وهران خلال الفترة الممتدة من 15 جوان إلى غاية 15 سبتمبر 2025.
هذه التدابير أوصت أيضًا بقبول استقبال هذا النوع من المركبات على مستوى موانئ كل من بجاية، سكيكدة، وعناية.
وعليه تدعو المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين زبائنها الأفاضل، الذين حجزوا سلفًا باتجاه موانئ الجزائر العاصمة ووهران، والراغبين في تغيير وجهاتهم أو الاستفادة من تعويض عن تذاكرهم التقرب من وكالاتنا التجارية الأقرب إليهم.
و ارفقت المؤسسة أرقاما لمزيد من المعلومات ، يرجى الاتصال بمصلحة الزبائن :
+213 21 64 43 77 / +213 21 64 34 78 / 33 07
انطلاقة واعدة نحو تصنيع السيارات في الجزائر!..هذا هو الجديد
أعلنت شركة “جيتور الجزائر”، اليوم السبت، في بيان لها، عن بعض تفاصيل مذكرة التفاهم التي تم توقيعها مع وزارة الصناعة، بالشراكة مع الشريك المحلي “فوندال”.
وأكد البيان أن هذه الخطوة تُعد محطة استراتيجية نحو تطوير صناعة محلية متقدمة للمركبات في الجزائر.
ووفقًا لمضمون المذكرة، تسعى الأطراف المعنية إلى بلوغ جملة من الأهداف الاستراتيجية، من أبرزها:
تعزيز نسب الإدماج الصناعي المحلي، عبر تشجيع المصنعين على الاعتماد على المنتوجات الوطنية والتقليل من اللجوء إلى الاستيراد.
دعم صناعة مكوّنات السيارات من خلال توفير بيئة مواتية تتيح لموردي قطع الغيار الانخراط في سلاسل الإنتاج الوطنية والدولية.
ضمان انطلاقة قوية للنشاط الصناعي بمعدلات إدماج محلي مرتفعة.
دفع التعاون بين منتجي السيارات ومصنعي قطع الغيار والإكسسوارات، لتحقيق جودة عالية مطابقة للمعايير التقنية.
تسهيل حصول المنتجين المحليين لقطع الغيار والإكسسوارات على المصادقات التقنية اللازمة.
وتُشكل هذه الاتفاقية انطلاقة لمرحلة جديدة في مسار توطين صناعة السيارات في الجزائر، حيث يُنتظر أن تلعب دورًا محوريًا في خلق فرص عمل جديدة، وتعزيز نقل التكنولوجيا، إلى جانب تطوير الكفاءات المحلية عبر مختلف حلقات سلسلة القيمة الصناعية وفق نفس المصدر.
من بينها صناعة السيارات..التوقيع على عدة اتفاقيات بين الجزائر و الصين
السماح الاستثنائي بدخول هذا النوع من السيارات عبر الموانئ